WEIGHT: 58 kg
Breast: 2
One HOUR:40$
Overnight: +30$
Services: Pole Dancing, Oral, Domination (giving), Rimming (receiving), Parties
مشاهدة النسخة كاملة : شبه الجزيرة العربية في كتابات الرحالة الغربيين. المساعد الشخصي الرقمي. php In , Arthur Wavell left England to begin his journey to Mecca, determined to find out more about Arab customs with a view to future adventures into the unexplored interior of Arabia.
Due to the suspicion a westerner would arouse, and the fact that unbelievers were forbidden by the authorities to enter Mecca, he undertook his pilgrimage in disguise. His journey to Damascus, Medina, and finally Mecca with his two companions—a Swahili Muslim from Mombasa and an Arab from Aleppo—is detailed in the first part of this reprint, which was originally published in A Modern Pilgrim in Mecca, now back in print, will be of great value to historians, to scholars of the region or period, and to armchair adventurers.
Binding: Cloth Publication Date: 31 October jpg رسم الغولة كما خطها له البدوي ونقلها داوتي سعود المطيري تشارلز داوتي رحالة انجليزي جاء عام م ومكث عدة سنوات جال من خلالها أجزاء من الجزيرة العربية، وفي عدة مناطق تحت اسم مستعار خليل ، لكنه خلافا للرحالة الآخرين لم يتظاهر بالإسلام فكان يعلن انه انجليزي نصراني مما تسبب له بالكثير من المتاعب. قدم وصفا دقيقا للعادات والمعتقدات وتحدث عن الخرافة التي تشبعت بها مجتمعات الجزيرة واستمع في إحدى محطاته لبدوي استوقفه ليصف له الغولة ويرسمها له على التراب، والغولة تلك هي خرافة مستوحاة من الغول أحد شخصيات الملحمة الإغريقية المسماة الالياذه والتي ألفها الشاعر هومر عام قبل الميلاد تقريبا وفيها قابل أوليوس الغول العملاق وحيد العين وسط جبهته وقد نقلها داوتي من الرسمه التي خطها البدوي بعصاه على الأرض ووصفها بقوله: لها مثل السيكلوب العملاق في الأساطير اليونانية عين في جبهتها ولها فكان طويلان كمنقار الطير ينتهي كل واحد منهما بناب حاد كبير وعنق طويل وذراعين مثل جناحي طائر صغير نبت ريشه منذ عهد قريب ينتهيان بأصابع غير منفصلة عن بعضهما، أما جسمها فهو ضخم كالجمل ولكنه بشكل جسم نعامة ولها قدم على هيئة حافر حمار وآخر بشكل مخلب نعامة وهي كما يعتقدون تغوي المسافر بأن تناديه باسمه وبصوت يعتقد انه صوت أمه او أخته.
وقد أخبرني بدوي يدعى دولان انه رأى الغولة.. هذا الوحش الذي يشبه الجان رآه ميتا على الأرض عندما كان في غزوة لتخوم. كان هذا البدوي المسكين معروفا في مدائن صالح بتأليف القصص الخرافية ولم يصدق الأغا المسئول عن القلعة حديثه، ولكنه أي الأغا قال رغم ذلك أقسم له أشخاص كثيرون بدينهم انهم رأوا السعلوة كما يعرف خمسة عشر رجلا قبيليا رأوها مرة، وأضاف الأغا ان غزوة عظيمة مكونة من ثمانين فارسا من إحدى القبائل عندما ترجلوا في إحدى الأمسيات وعندما لم يؤثر بها بارودهم أخذوا أحزمتهم التي تحمل هذا البارود وضربوا هذه المرأة الوحش ضربا موجعا واستمروا يفعلون ذلك الليل كله دون جدوى.
وفي خيبر صادف رجلا تحت تأثير الغولة انه دخيل الله وهو رجل عرف بضرب ساحرات القرية.. كان هذا الرجل المسكين عندما تحركه قوى غيبية في حالات معينة يتجول عبر طرقات القرية ليلا وهو يصيح بأعلى صوته داعيا للإسلام.